كـثيرة هى الفتـن فى هذا الزمان فقد انتشرت فى زماننـا الفتن بنوعيها
فـتن الشهوات وفـتن الشبهـات ونطق فيه الرويبضه
ولكن السؤال الذى يطرح نفسه ألآن أيهلكنا ألله وفينا ألصالحون والإجابه
نعم أذا كثر الخبث فتعالوا بنا ننظر الى واقعنا ألآن ونتسائل
هل ألصالحين أكثر أم ألخبثاء ألمفسدين ؟ سبحان الله لقد ظهر فى زماننا
هذا مصطلحات عقيــمة صنعت لنا مشكلات عظيمة
كالعلمانية والليبرالية والديموقراطية التى اصبح اصحاب هذه المصطلحات
يبذلون كل ما اوتوا من قوة ومال ومساندات غربية
وتمويلات يقفون بها امام تطبيق شرع الله عز وجل فلنقف امامهم وبكل
قوة حتى لا يهلكنا الله سبحانه وتعالى